" لو تمّنّا في حياتنا لوجدنا لكل واحد منّا
مسرحهُ الخاص وهو النّجم فيه ٫ ولكن أحياناً
عندما نكون مساعدين للنجم حسب علاقتنا به
وشعوره ناحيتنا ٫ أمّا الكارثة حين نكون
ككومبارس على مسارحٍ ظنّنا يوماً بأننا نجوم
على خشبتها "
بقولكم قصة - فارس عاشور
ما معنى أن تكون بالعشرين - عب...
لا تنطفئ - مشعل حمد
مشاري بودريد - "LIMITED" رواي...
رواية ليساء - مشاري بودريد
احكي بهمسك - عبدالله القوماني