أحداث هذه الرواية حقيقية حدثت لـ(فهد) مع إحدى الكاتبات
في الكويت (أسيل) التي طلبت منه القراءة روايتها وتقييمها
إلا أن سراً غامضاً كان موجوداً بين صفحاتها جعل من العصابات والشرطة تبحث عنه...
سر خطير... رواية غير مكتملة، انتهت بهذه الكلمات..
"أنا الأخير الذي لَم يصل ...
والأول الذي لَم يَعُد...
أنا الضريح في الغربة...
وأنا الراكض الأهث خلف الوهم...
أنا ذلك الحلم الذي يتمنّاه الجميع ولا يتحقق...
وأنا من يملك الأجنحة التي لا تصلح إلا للتصفيق...
أنا هنا ... ولستُ هنا...!!"